|
وفازت جمعية شركات تكنولوجيا المعلومات الفلسطينية PITA بمبلغ 100 ألف دولار لتلبية الطلب على المهنيين المؤهلين بتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، من أجل رفع مستوى تنافسية القطاع الفلسطيني إقليميًا ودوليًا.
وأضاف آري كشيش أوجلو، المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، شركة جوجل نحن فخورون بضم منطقة الشرق الأوسط إلى برنامج المنح هذا العام، ونتمنى أن تمكن الجائزة الفلسطينيين من إطلاق قدراتهم وإمكاناتهم."
وقال:"كما ستساعد المنحة PITA، التي تأسست بالأردن عام 1999 لتعزيزقطاع التكنولوجيا والاتصالات عبر تعاون القطاعين الخاص والعام، وتمكين المستثمرين العاملين به، على بناء برامج صممت لتزويد الطلاب والخريجين الجدد بالخبرة في القطاع الخاص.
كما فازت كل من مؤسسة فيتاناVittana المتخصصة في مساعدة المقرضين على تقديم القروض للطلاب المستحقين في البلاد النامية بمعدل سداد يصل إلى 99%، وقدرة ربحية للمستفيد تصل إلى الضعف أو ثلاثة أضعاف، إلى جانب مؤسسة كود أمريكا المتخصصة في مجال الويب للقطاع العام، والتي تعمل على تنمية مشروعات قابلة للتطور بهدف رفع مستوى الشفافية وتشجع المشاركة المدنية.
وفازت مؤسسة سويتشبورد التي تعمل مع شركات الجوال المحلية، على مساعدة العاملين في مجال الرعاية الصحية بإفريقيا على إنشاء الشبكات والتواصل مجانًا.وفي مجال العلوم والتقنيات والهندسة والرياضيات وتعليم الفتيات STEM، قررت جوجل تمويل 16 برنامجًا شمل اقامة المدارس وجذب الموهوبين لمؤسستين بالمملكة المتحدة، وهما مؤسستان تعملان على إثراء التجارب التعليمية لدى الشباب بالمناطق المحرومة وسيستفيد منهاأكثر من 3 ملايين طالب من منح برامج STEM التعليميةو برامج تعليم الفتيات في الدول النامية، لما سيؤدي ذلك من تحسين فرص نجاحهن وأسرهن والمجتمع بأسره، وقدمت جوجل دعما إلى الأكاديمية الإفريقية لإعداد القادة، لتثقيف جيلاً جديدًا من القادة الأفارقة عبر المنح الدراسية للمتميزين من الفتيات الواعدات في أنحاء القارة.
كما تدعم جوجل المعهد الأفغاني للتعليم لمحو الأمية للنساء والفتيات في المجتمعات الريفية الأفغانية، وتستخدم هذه المجموعات وما يماثلها المنح لتعليم ما يزيد على 10 آلاف فتاة في الدول النامية. و تحت فئة مكافحة الرق والإتجار بالبشر التي تدمر ما يزيد على 27 مليون شخص، تقوم جوجل بتمويل عدد من المجموعات التي تتعاون لمعالجة تلك المشكلة، ومنها مؤسسات العدالة الدولية من أجل إيقاف السخرة وحصر مالكي العبيد، وتوثيق حالات الإساءة، وتحرير الأفراد والعائلات وتزويدهم بفرص إعادة التأهيل والتدريب على الوظائف ...المصدر| الوفد
